--------------------------------------------------------------------------------
قوامة ال سلم هم وال ماضي
بعد ما دخلوا ال ماضي في مخوة مع الحكم عمر بن عبدالله باهيصمي والتي ما زالت المخوه قايمه حتى الآن ،
وبعد ما توفى الحكم عمر بن عبدالله ( رحمة الله عليه ) طلع ابنه الحكم علي بن عمر أبو بلعبيد وكان من صفاته انه حكيم وعارف كلام وشاعر يعني بالعربي واحد داهيه
وقبل ما تمر سنه على تنصيبه مقدم نزل إلى وادي عمد عند ال ماضي يتقهوا ،
وال ماضي ما صدقوا انه جاء لعندهم وقالوا له نريدك تصيح في بلعبيد نبغا قوامه على ال جعده ، لأن ال جعده كانوا يضايقون ال ماضي بكثرتهم وهذا الي خلى بن ماضي يخاوي باهيصمي ،
المهم قالهم الحكم علي بن عمر : بلعبيد ما يجون الى على حاجه منكوره ،
لكنهم اصروا عليه انه يصيح في بلعبيد ،
وصاح الحكم علي بن عمر في ال سلم ومهو في بلعبيد كلهم ،
ويوم جت الأقوام الى الوادي وكان على راسهم بلسود باجحاو وتزملوا عند ماوصلوا عند الحكم علي بن عمر
قال بلسود ( رحمة الله عليه )
جينا قفا الصياح ذي ساقه علي ........ ولبعد شاورني ولا فاتاني
وانا كما بعير المعصره ........... يعصر براسه والعنى للعاني
ورد عليه الحكم علي بن عمر (رحمة الله عليه ) :
ما ريبكم سد الضدود المبعده ......... ان كان محب وان كان شاني
يا صاحبي لا تقع لي خلال الخاصره .........خاذي خلي ماشي معي في ثباني
وبعد هذا اجتمعوا ال سلم وال ماضي وبنوا حصن للآ ماضي في حد الجعيدي بسلام يعني ما قرح بندق من ال جعده
وعندما رجعوا ال سلم الى دارهم ، اجتمعوا ال هميم وقالوا الحكم علي بن عمر ما نباه ابونا وكل يوم بيقفزنا على خلق وجاؤا لعنده وقالوا له نبا أخوك الحكم ثابت بن عمر بدالك أبو بلعبيد ووافقهم علطول ( أخذ الدسمال من رأسه وحطه على رأس أخوه ثابت )
وان شاء الله توفقت في سرد هذي القصة
والعفو ان زلينا من غير قصد
وتحياتي لكم